أَهلًا بِكَ، كَيفَ
يُمكِنُنِي مُسَاعَدَتُكَ؟
لَدَيَّ أَلَمٌ فِي ظَهرِي، خُصُوصًا عِندَمَا أَرفَعُ أَشيَاءَ ثَقِيلَةً
هَلِ الأَلَمُ مُستَمِرٌّ أَم يَزدَادُ مَعَ الحَرَكَةِ؟
يَزدَادُ عِندَمَا أَتَحَرَّكُ أَو أَرفَعُ الأَشيَاءَ الثَّقِيلَةَ
هَل شَعَرتَ بِأَيَّ إِصَابَةٍ أَو حَادِثٍ قَبلَ أَن يَبدَأَ الأَلَمُ؟
لَا، لَم أُصِب ظَهرِي بِأَيَّ شَيءٍ
رُبَّمَا تَحتَاجُ إِلَى تَمَارِينَ لِتَقوِيَةِ عَضَلَاتِ ظَهرِكَ، سَأُعطِيكَ دَوَاءً لِتَخفِيفِ الأَلَمِ
هَل يُمكِنُ أَن يَكُونَ السَّبَبُ هُوَ الوَضعِيَّةُ الخَاطِئَةُ أَثنَاءَ الجُلُوسِ؟
نَعَم، هَذَا قَد يَكُونُ السَّبَبَ، تَأَكَّد مِنَ الجُلُوسِ بِشَكلٍ صَحِيحٍ
هَل أَحتَاجُ إِلَى العِلَاجِ الطَّبِيعِيِّ؟
رُبَّمَا يَكُونُ العِلَاجُ الطَّبِيعِيُّ مُفِيدًا فِي حَالِ استِمرَارِ الأَلَمِ