أَهلًا بِكَ، مَاذَا
تَشعُرُ؟
لَدَيَّ حَكَّةٌ فِي جِلدِي وَعَينِي، وَأَشعُرُ بِالعَطسِ كَثِيرًا
هَل تُعَانِي مِن هَذِهِ الأَعرَاضِ فِي فَصلٍ مُعَيَّنٍ؟
نَعَم، كُلَّمَا جَاءَ الرَّبِيعُ
يَبدُو أَنَّ لَدَيكَ حَسَاسِيَّةً مِن حُبُوبِ اللِّقَاحِ
مَاذَا يُمكِنُنِي أَن أَفعَلَ؟
سَأُعطِيكَ دَوَاءً لِلحَسَاسِيَّةِ، حَاوِل أَن تَبقَى دَاخِلَ المَنزِلِ فِي الأَوقَاتِ الَّتِي يَنتَشِرُ فِيهَا اللِّقَاحُ
هَل سَأَحتَاجُ إِلَى العِلَاجِ لِفَترَةٍ طَوِيلَةٍ؟
رُبَّمَا تَحتَاجُ إِلَى العِلَاجِ طَوَالَ فَصلِ الرَّبِيعِ
هَل هُنَاكَ أَطعِمَةٌ تُسَاعِدُ فِي تَقلِيلِ الحَسَاسِيَّةِ؟
بَعضُ الأَطعِمَةِ مِثْلَ العَسَلِ قَد تُسَاعِدُ، وَلَكِنَّ العِلَاجَ الدَّوَائِيَّ هُوَ الأَكثَرُ فَعَالِيَةً