الفِلْمُ

أُحِبُّ مُشاهَدَةَ الأَفْلامِ القَديمَةِ، ثمَّةَ أَفْلامٌ كَثيرَةٌ جَميلَةٌ، أُحِبُّ فِلْمَ الأَسدِ المَلِك، وَفِلْمَ آنا وَالمَلِك, وَفِلْمَ بَياضِ الثَّلْجِ، ولكن أَكْثَرُ فِلْمٍ قَديمٍ أُحِبُّهُ فِلْمٌ لِلمُمَثِّلِ توم هانْكس، اسْمُ الفِلْمِ فورِسْتْ غامب، يَحكي الفِلْمُ عَنْ طِفْلٍ صَغيرٍ لَديهِ مَشاكِلُ في المَدْرَسَةِ، لا يَسْتَطيعُ المَشيَ جَيِّدًا، يَذْهَبُ إِلى الطَّبيبِ وَيَضَعُ لَهُ جِهازًا يُسَاعِدُهُ عَلى المَشيِ، فورِست لَيسَ طالِبًا ذَكيًّا، لَكِنَّ أُمَّهُ تُساعِدُهُ لِيُصبِحَ أَفْضَلَ، يَكْبَرُ فورِست وَيَذْهَبُ إِلى الجَيشِ، يُنْقِذُ أَصْدِقاءَهُ، يَلْعَبُ كُرَةَ الطَّاوِلَةَ، ثُمَّ يُصْبِحُ صَيَّادًا يَصيدُ السَّمَكَ، يُصبِحُ فورِست رَجُلًا غَنيًّا، ثُم يُصبِحُ أَبًا.